- إنضم
- 31 مارس 2022
- المشاركات
- 14
- مستوى التفاعل
- 45
- نقاط
- 633
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
قصص سكس محارم
محارم وقت الحب
#1
القصة حقيقية و منقولة عن طريق صديق ليا عايش حالياً في كندا وكان بينا علاقة و قررنا نعترف لبعض عن طريق الفضفضة و الهيجان بحاجات كتير من ضمنهم القصة ديه لكن هيتم تغير الأسماء و بعض الإضافات لزوم القصة و المتعة ❤️ الموضوع بيكون مع أحمد و مرات أخوة محمود الي اسمها رشا...
الجزء الأول
أحمد عنده 22 سنة شاب جامعي زي أي شاب مفهوش حاجه مميزة عادي لا هقولك شبه مهند ولا ولاد تركيا لأ شاب عادي البنية الجسدية بتاعته ممتازة طول بعرض خجول شوية بيفضل دايما يكون في حالة .. رشا وهي مرات أخوة الكبير محمود الي هو عنده 30 سنة متجوزين بقالهم سنتين حملت مرة واحدة لكن الطفل توفي في بطنها مفيش نصيب رشا بنت جميلة جدا جدا عيونها بني شعرها طويل و غير محجبة جسمها رفيع عود فرنساوي مش طويلة اوي تعتبر قصيرة او عندها وسط 25 سنة ظروفها العائلية كانت صعبة شوية أبوها متوفي و عندها أخ صغير و أمها فقط موضوع الجواز مكنش في دماغها كانت تحب تكمل دراستها و تعيش حياتها و كدا لكن بسبب المصاريف الزيادة و كدا كدا معروف آخر التعليم و الشهادة ملهاش لازمة أمها اقترحت عليها تتجوز محمود لأن عائلة محمود الي هو أخو أحمد تعتبر مرتاحة شوية من الناحية المادية و معاهم عمارة كاملة مكونة من 9 أدوار طبعاً رشا شافت الظروف و لو فضلت مكملة حياتها كدا مفيش جديد و هتبقي مصاريف علي الفاضي فقررت تتجوز محمود في سن 23 و بدأت تبعد عن الكلية و التعليم أكتر و أكتر لحد ما زهقت منه و بطلت تروح خالص لأن محمود جوزها كان بسطها من الناحية المادية و مخليها مش عايزة حاجة لأنه بجانب إن أبوه معاها فلوس محمود كان مقاول كبير و ليه اسمه و كان بيسافر دايما تبع الشغل في محافظات و بيغيب مدة كبيرة كان يعتبر كلهم عايشين مع بعض في بيت واحدة و هي العمارة يعني واخدين دور واحد مكون من 4 شقق واحدة لأبو أحمد و أمه وواحدة لمحمود و رشا وواحدة موجودة لأحمد لما يتجوز و باقي العمارة بتتأجر و هكذا...
طبعاً بعد المقدمة ديه كلها و التعريف بيهم و قد ايه هما عائلة سعيدة وبتاع إنه هيحصل علاقة جنسية بين أحمد و مرات أخوة رشا مش هتصدق اه هما كانوا عائلة سعيدة لكن الجنس لا دين له و الهيجان و الشهوة متعرفش قريب من غريب العلاقة بين أحمد و رشا كانت عادية زي أي علاقة واحد بمرات أخوة يعتبر أخوات داخل طالع عليها عادي في احترام متبادل بينهم و في إطار اشيل معاكي حاجه عاوزه حاجه من تحت اساعدك في حاجه ده المعروف يعني مقدرش أنكر إن مكنش في إعجاب من ناحية أحمد لمرات أخوة يعني كان في نيته إن الموضوع عادي الي هو أكيد الحلو هقول عليه حلو و هو كان معترف إن مرات أخوة رشا جميلة و حلوة و شيك و بتهتم بنفسها جدا لكن عمره ما فكر ولا جه في باله إن الموضوع يتجاوز كدا .. التقارب بينها و بين أحمد بدأ يزيد بسبب أم أحمد حماتها يعني و ده ليه سبب أكيد وهو بسبب بُعد محمود المستمر بسبب شغله في المقاولات ولازم يتواجد في الموقع وكدا ده مفهوش مشكلة طبعا لكن رشا بدأت تحس بالزهق و بدأت تروح عند أمها و تقعد معاها زهقت برضو فبدأت تخرج برة أكتر و تقابل صاحبتها أكتر و مرة وراء مرة الوقت و التأخير يزيد لأن معظمهم مش متجوزين فمسألة الوقت عادي شوية فبدأت أم أحمد و جوزها محمود تلاحظ ده و بدأت تتكلم معاها كتير و تلفت نظرها إنه مينفعش طالما جوزك مش موجود بدأت رشا تحب حياتها القديمة الي هو مفيش تحكم أبوها كان متوفي و كانت بتعمل الي هي عايزاة لكن بحدود يعني و حماتها بدأت تزهق فيها و تشتكي لجوزها و هو مش عارف يفرق بينهم هما الاتنين بسبب شغلة و إنه مش فاضي لوجع النسوان ده لحد ما أحمد قرر إنه يقسم البلد نصين وهو إن وقت ما رشا تحب تخرج هو هيروح معاها و الخروج مس هيبقي علي طول يومين في الأسبوع مثلا و كدا طبعاً زي ما قلت فوق أحمد رغم إنه عنده 22 سنة لكن واعب جدا و عنده ثقة من الكل فالكل وافق حماتها و جوزها و رجعت العلاقات تاني و بدأ يخرجوا مع بعض يومين في الأسبوع و منهم يوم بيقعدوا في البيت يتفرجوا علي فيلم و يأكلوا و الجو ده نظام سهرة الصحاب يعني طبعا انت هتقولي أحمد بيعمل كدا و عاوزه ينام معاها و كدا و عامل دور الحنين و العطوف لأ انت غلطان هو كان بيعمل كدا محبه منه لأنه عاوز يعمل كدا و مبسوط إنه بيخرج و بيتفسح يعني العملية متبادلة و كمان رشا مفيش منها احراج و مش هيتكسف يمشي معاها لأن زي ما قلت فوق هي صغيرة و شيك و جميلة يعني الي يشوفها هيقول ديه حبيبته أو خطيبته الصداقة بينهم بدأت تكبر يوم بعد يوم الي هو كأنهم أخوات أو تؤام أغلب الوقت مع بعض و بيحكوا لبعض حاجات و سهر و هكذا لحد ما الموضوع بدأ يتغير من ناحيه أحمد بموقف بسيط أنا هقولك...
في مرة من المرات أحمد كان زهقان و كانت الساعة 1 بالليل فقرر يروح يخبط علي رشا يقعد معاها و يرغي في أي حاجه عادي فخبط علي مرة و مرتين لحد ما رشا فتحت الباب وكان نصها بس الي ظاهر و مخبيه نص جسمها تاني بتحاول تظهر بدماغها بس كان أحمد داخل لكن هي منعته و شايف شوية من جسمها كانت لابسه قميص نوم أسود علي اللحم و مقلوب كمان لابسته علي الناحية الغلط و الحمالة بتاعت قميص النوم نازلة علي دراعها تقريباً كانت عريانة لكن قررت تلبس القميص بسرعة علشان تفتح أحمد لجزء من الثانية انبهر بجسمها ابيض و نضيف و خفيفك كدا و يتأكل أكل و كل ده مشفش غير جزء بسيط هي طلعته برة وقالت ليه أخوك محمود هنا هو استغرب إنه جه و مقالش لحد قالت ليه لأ علي طول بيعمل كدا و بعدين بيجي ليكوا أحمد طبعاً فهم الموضوع و قرر يمشي اكيد الراجل معاه حق لازم يجي يفضي لبنه الأول و يدوق طعم مراته بسبب الغيبة أحمد رجع البيت وحاسس بأحساس غريب الي هو ازاي كدا بدأ يحس إن رشا تبقي ليه أكتر أنا الي مفروض اكون هناك مش هو أنا الي موجود معاها دايما و بساعدها و بفرحها لكن بدأ يفكر إنه مينفعش ديه أنانية منه لكن مش قادر يبطل تفكير في جسم و جمال مرات أخوه و إنه بالصدفة شافها بقميص النوم و لأول مرة هاج عليها و قام ضرب عشرة و جاب لبنه و تخيل جسمها لدرجة إنه جابهم مرتين وراء بعض علشان يتجاوزة مرحلة الهيجان ديه لحد ما نام..
في اليوم التاني قام من النوم و بدأ يفكر إن الموضوع مش لازم يتطور عن كدا و لازم يمسك نفسه و يعترف بالأمر الواقع و إنها مرات أخوة لكن للأسف الموضوع كان الموضوع خرج عن السيطرة هو كان خرج من الأول لكن محدش كان حاسس غير بعد ما بقي في طرف ما بينهم و هو أخوة و بدأ يفكر قد ايه إنهم كانوا قريبين من بعض لكن مش ملاحظين ده محمود كان عندهم في البيت و قرروا يفطروا سوا كلهم و بدأ أحمد يركز مع جسم رشا زيادة عن اللزوم عكس الأول مكنش ده موجود يركز علي صدرها أو طيزها و هي بتمشي أو لابسها الي بيبقي ضيق ساعات لدرجة إنه كان بيهيج ساعات لما يشوف كعب رجلها أخوة كان اجازة لمدة 10 أيام و كانت مدة كبيرة بالنسبة لأحمد لأنه بعيد عن رشا و مبقاش في خروجات أو سهر لأن جوزها موجود بدأ يتخيل إن أخوة بينكها و بدأ يغير و إنه نفسه فيها و ده أثر علي نفسيته وهم نفسه إنه بيحبها أو هيجان عليها و علي شخصيتها لأن صعب اليومين دول تلاقي بينت جميلة و شخصية فقرر إنه يلجأ للحل الطبيعي و المعروف لأي شاب و هو إنه يسرق أندر من بتوعها و يقعد يضرب فيه عشاري و يجيب لبنه عليه كان الموضوع سكسي جدا بالنسبة ليه بالأخص لأنه بيتخيلها و إن الاندر بتاعها .. بعد مرور 5 أيام من التخيل و ضرب العشرات و النظرات علي جسمها قرر يزود الفلوت شوية و قعد لمدة 3 أيام بيدخل الحمام عندهم بيدور علي اندر ليها لسع متغسلش بمعني اصح اندر لسه موجود فيه عرقها و ريحة كسها لحد ما في يوم لاقي واحد و قعد يشم في ريحة كسها و عرقها و بيستخدم التخيل و كان فرحان و بيجب لبنه بطريقة كبيرة و بيقول كل ده علشان ريحتها ما بالك لو نكتها و بيبتسم و قرر ياخد معاه الاندر و من وقت للتاني يقرر الموضوع علشان يرضي و يريح شهوته لكن مع الوقت للأسف الموضوع كان بيتعقد كان كل مرو بتبقي جميلة عن الأول و لطيفة أكتر و أكتر معاه و هو مش قادر يبطل تفكير وبدأ يدخل الاوضة بتاعتها أكتر و أكتر و يتخيلها و يشم في هدومها كأنه لاقي فتات احلامه لكن قرر إنه لازم يبعد علشان الموضوع ميكبرش أكتر من كدا وإنه مش قادر يسيطر علي نفسه فبلغ أهله إنه هيقعد في السكن بتاع الكلية فترة بسبب إنه بيتعب من المواصلات ولازم يحضر المحاضرات بدري علشان الامتحانات قربت و فعلا عمل كدا و كان بيروح كل فترة البيت من وقت للتاني كدا حتي لما أخوة مشي راح شغله فضل إنه يبقي بعيد..
لكن رشا تسكت لأ طبعا بدأت رشا تحس بفراغ كبير بين غياب جوزها الي هو موجود من الأول ثم غياب أحمد الي قعد مدة كبيرة معاها و بيقضي وقت معاها و سهر وبتاع بدأ الموضوع بينهم يبقي شات و فون أكتر كأنهم اتنين مخطوبين شوية رسائل علي الواتساب و شوية فون و شوية شوية بدأ الموضوع يتطور المكالمات بدأت تتأخر شوية الي هو الكلام بينهم بيوصل للفجر ووقت متأخر و الخروج و الفسح بينهم رجعت تظهر تاني و كأنه خطيبها و بيخرجها الي هو انا هعدي عليكي الساعة كذا تكوني لابسه و جاهزة و بيبلغ أهله بكدا ولا كأنهم عايشين في بيت واحد وهي مرةتغ أخوة لكن هو فضل القاعدة في السكن و طول ما هو قريب منها بيكون مبسوط تشوف تعاملهم مع بعض كأنهم يعرفوا بعض من سنين و فرحهم كمان يومين من كتر الحب و الصداقة الي بينهم كل ده كانت علامات ظهرت علي أحمد من حب و هيجانه علي رشا نيجي بقي للجزء التاني وهو علامات ظهور الحب و هيجان رشا علي أحمد
الموضوع بدأ إن في شخص دايما متواجد مع رشا في خروجات و في البيت و صحابها بيشوفوا ده علي طول و بيتقابلوا مع أحمد علي طول و بيقعدوا معاه علي طول طبعاً مش هقولك إنه جامد جدا و كل البنات هتحبه و كل البنات حلوين وكدا لا هما كانوا بيعاكسوه عادي أخوة و هو كان بيساعدهم دايما في أي حاجه و بيتكلموا معاه من وقت للتاني لو محتجاجين أي حاجه لكن مفيش حاجه هتحصل بينه و بين صحابها مش فيلم هندي هو هينك كل البنات زي ما قولت فوق هو شاب كويس لكن مش مهند يعني المهم بدأت رشا تلاحظ قرب البنات منه و هزارهم معاه و بدأ يبقي عندها شوية غيرة يعني بدأ يركز مع البنات التانية أكتر يتجاهل رشا شوية بدأت رشا تتقمص و منه شوية و تاخد وضع الزعلانة مع إنه مش حقها اصلا و قررت تروح و هو يوصلها و هو شافها زعلانة و قالت ليه مكنتش مركز معايا النهاردة خالص عكس كل مرة هو سرح و توتر لمدة دقيقة كدا مش فاهم كلامها و بيسأل نفسه هل كلامها ده بيحمل معنيين ؟ الي هو هي عارفة أنا بفكر فيها ازاي وبتاخد بالها من نظراتي و عجبها الموضوع و بتستهبل ولا هي بتتكلم بحسن نيه و بترمي كلام وخلاص بسبب البنات فرد عليها و قالها مش فاهم هي قالت ليه بزعل كدا خلاص تصبح علي خير و مشيت هو مشي وراها و دخل الشقة و سألها مالك بس في ايه زعلانة ليه ؟! بدأت تعيط من غير أي سبب فتحت في الكلام بعفوية وقالت ليه انا تعبانة و حاسه بالوحدة و أخوك بعيد و انت بعيد قاعد في السكن و كلها يومين و هتحب واحدة و أنا هرجع لوحدي و هتسبني هو اتلغبط و مش قادر يفكر في كلامها الي كله اسأله لكن مينفعش يسأل علشان خايف هي تفهم غلط اخدها في حضنها وهي بتعيط و قفل الباب و قعدوا و بدأ يحسس علي دماغها لحد ما سكتت و فضلوا علي الكنبة شوية وهي في حضنة و هو مبسوط جدا بالوضع لحد ما نامت وهو قرر يستغل الوضع و يريح علي الكنبة وهي في حضنة و ناموا في حضن بعض اليوم ده أحمد نام بصعوبة مش عاوز الوقت يعدي عاوزها تفضل في حضنه و يفضل لامس جسمها قرر يزود الوضع و يعمل نفسه مش واخد باله وهي كدا كدا نايمة يحط ايده علي طيزها و عمل كدا فعلا و زبرة وبف بطريقة عجيبة و شال ايده واخد وقت لحد يبعد الشهوة و خلص اليوم و جه الصبح وهما في حضن بعض هما الاتنين صحوا و بصوا لبعض و قالوا لبعض صباح الخير من غير أي عتاب او لوم أو توتر كأنهم قصدهم إن مفروض ده الي يحصل من زمان اننا نكون في حضن بعض لكن في جزء من الثانية الاتنين عدلوا نفسهم وقالوا ازاي حصل كدا محسناش ببعض هو قرر يهديها و يقفل الموضوع و قالها محصلش حاجه عادي احنل أخوات و انتي مرات اخويا لكن هي مش حاسه بكدا هي حاسه بأنجذاب ناحيته وهو نفس الشعور لكن هنبأ مرحلة الاستهبال الي بتكون في بداية كل علاقة قررت تغير هدومها علشان يفطروا مع أبوة و أمه و اتفقوا محدش يعرف منعا للكلام ومحدش يفهم غلط وهو وافق علي كلامها و قرر يدخل الحمام بعدها علشان يغسل وشه وبتاع لكن هو كان داخل علشان يشوف الاندر بتاعها الي هي لسه مغيراه و كان بانتي لونه أزرق و كان ناعم جدا و بتخيل امبارح وهو كان لامس طيزها وهي قريبة منه و جاب لبنه و خرجوا هي راحت الأول عند شقة حماتها و هو بعدها راح علشان ميكونش كأنهم خارجين مع بعض.. في يوم من الأيام رشا كان عندها فرح صاحبتها و صاحبتها ديه من النوع الهاي كلاس شوية يعني المحيط بتاعها اوبن مايند شوية مفيش رقابة علي اللبس و كدا و كان الفرح معمول في مكان شيك جدا فكان عندها مشكلة مع حماتها وهي اللبس رشا طول عمرها لابسها مكشوف و مفتوح مش شرموطة يعني أكيد مفيش حد بيحكم علي حد من اللبس بس بتلبس الي يعجبها و ساعت جسمها بيظهر شوية ده قبل الجواز لكن بعد الجواز اتغيرت شوية بسبب جوزها و حماتها و البيئة الي عاشت فيها فكان لازم تتأقلم لكن موضوع الفرح كان لازم تلبس كويس و شيك و حاجه تناسب المكان و المناسبة و بالذات إن كل البنات هتكون هناك طبعا انتوا بتشوفوا افراح الهاي كلاس كصور مثلا مكشوف من فوق و من تحت و كات و فساتين سهرة و هكذا فا رشا كان عندها مشكلة علشان حماتها هتشوفها هحاول اشرح بلدي علشان ١٠٠٪ الي بيقرأ رجالة لابسها كان كالتالي: فستان سوارية أسود بيلمع عبارة عن قطعتين القطعة الي فوق شبه الكروب توب يعني مغطي صدرها و القطعة الي تحت شبه الچيبة بس منفوشه كدا و في مسافة بين القطعة الي فوق و القطعة الي تحت بحيث إن ربع بطنها من ناحية السُرة ظاهر اتمني أكون وضحكت كويس .. ممكن حد يسأل وليه وجع دماغ ده كله ما تلبس حاجه كويسة و خلاص هقولك ده فرح و ناس هاي كلاس و معظمة بنات و صحابها و احنا البنات بتفرق معانا الحاجات ديه و ده حق مشروع لأي شخص إنه تلبس كويس فكرت كتير لأن حماتها كانت دايما بتراقب تصرفتها خصوصاً إن محمود جوزها كان عنده ملاحظات كتير علي موضوع اللبس و كمان أمه بتسخنه من وقت للتاني قالت تروح تلبس عند أمها كان صعب لأن في مكياج و لبس و حاجات هتتشال فكان ده هيلفت نظر حماتها سوا في الروح أو الرجوع فقررت إنها تكلم المنقذ بتاعها أحمد يفكر معاها لأن هو كدا كدا كان هيحضر معاها الفرح بعد حلول كتير الي هو تعالي عند حد من صحابي لأ مينفعش كدا هنتفضح قدام صحابي رايحة تلبسي عندهم و هكذا لأن كان لازم حماتها تشوفها قبل ما تنزل هي لابسة ايه و هل المكياج مبالغ فيه ولا لا هي كدا كدا مكياجها خفيف علي طول لأن زي ما قولت هي جميلة جدا و ملامحها طفولية بعد حورات كتير قرروا إنها تغير في سلم الطوارئ لأن في كل دور بيبقي في سلم طوارئ وفيه صندوق الزبالة يعني و ده أنسب لأن كدا كدا العمارة بتاعتهم فبيقدورا يتصرفوا فيها شوية احمد رتب كل حاجه و اخد لبسها حطه في دور من الأدوار و هي لبست لبس مقفول و كويس و هو كان لابس بدلة سودة و شيك جدا مش مقتنع بيها بس لازم علشان المناسبة هو مبيحبش اللبس الكلاسيك و خلص النص الأول من الخطة وهي حماتها نيجي للجزء التاني وهو إنها تغير هدومها طبعا ممكن حد يقولي إنها تغير عند حد من الجيران اكيد في صحاب جيران في العمارة و بتاع هقولك إن العمارة بتاعتهم و حماتها تعرف الكل و مصاحبه الكل و الموضوع مش مضمون لأن ممكن حد يبلغها و ثانياً هتبقي كسفة و فضيحة إن حد يعرف مشاكل عائلية زي ديه نزلوا علي سلم الطوارئ و ديه أول مرة هيشوف جسمها بطريقة غير مباشرة أنا هقولك أول حاجه في اللبس إنك تحافظ عليه سواء في الخلع علشان ميتقطعش أو اللبس علشان ميتكرمش و سلم الطوارئ ضيق شوية فهي كانت محتاجه مساعده حد يفك سوستها الضهر و يمسك الفستان علشان الأرض و التراب و يقفل السوستة من الضهر حاجات معروفة لكن المرة ديه مفيش قدامها غير أحمد أخو جوزها و صديقها الوحيد في الموقف ده فطلبت منه إنه يدخل معاها ويساعدها هو توتر و رفض قالت ليه مفيش وقت و بتاع سحبته من ايده و دخلوا و قفلوا الباب هي كانت بتقوله يعمل ايه.. بدأ ينزل السوستة من ضهر الفستان الي كانت لابسة علشان تكذب علي حماتها وإن لابسها محتشم بعد ما بينزل السوستة البرا بتاعتها ظهرت و كان لونها ابيض وهي بتقوله بسرعة وهو متوتر نزلت الفستان من فوق بحيث إن النص الي فوق كله ظهر لكن هي لابسه برا ضيقة شوية بحيث إن صدرها يبان أكبر حجم صدرها متوسط و ابيض و ديه أول مرة هيبقي قريب كدا هي نزلت الفستان كله لحد رجلها من تحت وهو نزل يأخد الفستان بسرعة قبل التراب و الأرض و هنا ظهر الجزء الي تحت و كانت لابسه اندر ابيض برضو و قافش علي طيزها و علي كسها يدوب مغطي حواف كسها الابيض و كانت نصيفة جدا طيزها كمان كانت بارزه تعتبر أكبر جزء في جسمها و كان ريحة جسمها جميل عود فرنساوي زي ما بيقول الكتاب هو مذهول من الموقف و الجسم و الشكل و كان مكسوف و غمض عينة هي قالت ليه أنا واثقة فيك أنا مرات أخوك هو توتر أكتر زبرة بدأ يقف وهو بيحاول يداري فيه هي لابست لبسها الي هو عبارة عن فستان سوارية قطعتين زي ما وضحت فوق وهو انبهر بجسمها و جمالها و قد ايه هي جميلة و رغبة إنه يكون معاها بتكبر يوم بعد يوم و نزلوا من سلم الطوارئ علشان محدش يشوفهم و طلبوا اوبر و ركبوا و همست في ودنه علشان السواق بضحكة و ابتسامة ( عجبك العرض ) هو بصلها و مذهول و هي بتبصله و تضحك قصدها لما قلعت قدامه هو ضحك و ابتسم مش مستوعب الموقف يعني مرات اخويا بقالي شهور بفكر فيها و في جسمها و بضرب عشرة علي ملابسها الداخلية و بحبها أجمل واحدة شافها تقلع قدامه و يشوف جسمها كدا مرة واحدة كان الموقف صعب شوية عليه
محارم وقت الحب
#1
القصة حقيقية و منقولة عن طريق صديق ليا عايش حالياً في كندا وكان بينا علاقة و قررنا نعترف لبعض عن طريق الفضفضة و الهيجان بحاجات كتير من ضمنهم القصة ديه لكن هيتم تغير الأسماء و بعض الإضافات لزوم القصة و المتعة ❤️ الموضوع بيكون مع أحمد و مرات أخوة محمود الي اسمها رشا...
الجزء الأول
أحمد عنده 22 سنة شاب جامعي زي أي شاب مفهوش حاجه مميزة عادي لا هقولك شبه مهند ولا ولاد تركيا لأ شاب عادي البنية الجسدية بتاعته ممتازة طول بعرض خجول شوية بيفضل دايما يكون في حالة .. رشا وهي مرات أخوة الكبير محمود الي هو عنده 30 سنة متجوزين بقالهم سنتين حملت مرة واحدة لكن الطفل توفي في بطنها مفيش نصيب رشا بنت جميلة جدا جدا عيونها بني شعرها طويل و غير محجبة جسمها رفيع عود فرنساوي مش طويلة اوي تعتبر قصيرة او عندها وسط 25 سنة ظروفها العائلية كانت صعبة شوية أبوها متوفي و عندها أخ صغير و أمها فقط موضوع الجواز مكنش في دماغها كانت تحب تكمل دراستها و تعيش حياتها و كدا لكن بسبب المصاريف الزيادة و كدا كدا معروف آخر التعليم و الشهادة ملهاش لازمة أمها اقترحت عليها تتجوز محمود لأن عائلة محمود الي هو أخو أحمد تعتبر مرتاحة شوية من الناحية المادية و معاهم عمارة كاملة مكونة من 9 أدوار طبعاً رشا شافت الظروف و لو فضلت مكملة حياتها كدا مفيش جديد و هتبقي مصاريف علي الفاضي فقررت تتجوز محمود في سن 23 و بدأت تبعد عن الكلية و التعليم أكتر و أكتر لحد ما زهقت منه و بطلت تروح خالص لأن محمود جوزها كان بسطها من الناحية المادية و مخليها مش عايزة حاجة لأنه بجانب إن أبوه معاها فلوس محمود كان مقاول كبير و ليه اسمه و كان بيسافر دايما تبع الشغل في محافظات و بيغيب مدة كبيرة كان يعتبر كلهم عايشين مع بعض في بيت واحدة و هي العمارة يعني واخدين دور واحد مكون من 4 شقق واحدة لأبو أحمد و أمه وواحدة لمحمود و رشا وواحدة موجودة لأحمد لما يتجوز و باقي العمارة بتتأجر و هكذا...
طبعاً بعد المقدمة ديه كلها و التعريف بيهم و قد ايه هما عائلة سعيدة وبتاع إنه هيحصل علاقة جنسية بين أحمد و مرات أخوة رشا مش هتصدق اه هما كانوا عائلة سعيدة لكن الجنس لا دين له و الهيجان و الشهوة متعرفش قريب من غريب العلاقة بين أحمد و رشا كانت عادية زي أي علاقة واحد بمرات أخوة يعتبر أخوات داخل طالع عليها عادي في احترام متبادل بينهم و في إطار اشيل معاكي حاجه عاوزه حاجه من تحت اساعدك في حاجه ده المعروف يعني مقدرش أنكر إن مكنش في إعجاب من ناحية أحمد لمرات أخوة يعني كان في نيته إن الموضوع عادي الي هو أكيد الحلو هقول عليه حلو و هو كان معترف إن مرات أخوة رشا جميلة و حلوة و شيك و بتهتم بنفسها جدا لكن عمره ما فكر ولا جه في باله إن الموضوع يتجاوز كدا .. التقارب بينها و بين أحمد بدأ يزيد بسبب أم أحمد حماتها يعني و ده ليه سبب أكيد وهو بسبب بُعد محمود المستمر بسبب شغله في المقاولات ولازم يتواجد في الموقع وكدا ده مفهوش مشكلة طبعا لكن رشا بدأت تحس بالزهق و بدأت تروح عند أمها و تقعد معاها زهقت برضو فبدأت تخرج برة أكتر و تقابل صاحبتها أكتر و مرة وراء مرة الوقت و التأخير يزيد لأن معظمهم مش متجوزين فمسألة الوقت عادي شوية فبدأت أم أحمد و جوزها محمود تلاحظ ده و بدأت تتكلم معاها كتير و تلفت نظرها إنه مينفعش طالما جوزك مش موجود بدأت رشا تحب حياتها القديمة الي هو مفيش تحكم أبوها كان متوفي و كانت بتعمل الي هي عايزاة لكن بحدود يعني و حماتها بدأت تزهق فيها و تشتكي لجوزها و هو مش عارف يفرق بينهم هما الاتنين بسبب شغلة و إنه مش فاضي لوجع النسوان ده لحد ما أحمد قرر إنه يقسم البلد نصين وهو إن وقت ما رشا تحب تخرج هو هيروح معاها و الخروج مس هيبقي علي طول يومين في الأسبوع مثلا و كدا طبعاً زي ما قلت فوق أحمد رغم إنه عنده 22 سنة لكن واعب جدا و عنده ثقة من الكل فالكل وافق حماتها و جوزها و رجعت العلاقات تاني و بدأ يخرجوا مع بعض يومين في الأسبوع و منهم يوم بيقعدوا في البيت يتفرجوا علي فيلم و يأكلوا و الجو ده نظام سهرة الصحاب يعني طبعا انت هتقولي أحمد بيعمل كدا و عاوزه ينام معاها و كدا و عامل دور الحنين و العطوف لأ انت غلطان هو كان بيعمل كدا محبه منه لأنه عاوز يعمل كدا و مبسوط إنه بيخرج و بيتفسح يعني العملية متبادلة و كمان رشا مفيش منها احراج و مش هيتكسف يمشي معاها لأن زي ما قلت فوق هي صغيرة و شيك و جميلة يعني الي يشوفها هيقول ديه حبيبته أو خطيبته الصداقة بينهم بدأت تكبر يوم بعد يوم الي هو كأنهم أخوات أو تؤام أغلب الوقت مع بعض و بيحكوا لبعض حاجات و سهر و هكذا لحد ما الموضوع بدأ يتغير من ناحيه أحمد بموقف بسيط أنا هقولك...
في مرة من المرات أحمد كان زهقان و كانت الساعة 1 بالليل فقرر يروح يخبط علي رشا يقعد معاها و يرغي في أي حاجه عادي فخبط علي مرة و مرتين لحد ما رشا فتحت الباب وكان نصها بس الي ظاهر و مخبيه نص جسمها تاني بتحاول تظهر بدماغها بس كان أحمد داخل لكن هي منعته و شايف شوية من جسمها كانت لابسه قميص نوم أسود علي اللحم و مقلوب كمان لابسته علي الناحية الغلط و الحمالة بتاعت قميص النوم نازلة علي دراعها تقريباً كانت عريانة لكن قررت تلبس القميص بسرعة علشان تفتح أحمد لجزء من الثانية انبهر بجسمها ابيض و نضيف و خفيفك كدا و يتأكل أكل و كل ده مشفش غير جزء بسيط هي طلعته برة وقالت ليه أخوك محمود هنا هو استغرب إنه جه و مقالش لحد قالت ليه لأ علي طول بيعمل كدا و بعدين بيجي ليكوا أحمد طبعاً فهم الموضوع و قرر يمشي اكيد الراجل معاه حق لازم يجي يفضي لبنه الأول و يدوق طعم مراته بسبب الغيبة أحمد رجع البيت وحاسس بأحساس غريب الي هو ازاي كدا بدأ يحس إن رشا تبقي ليه أكتر أنا الي مفروض اكون هناك مش هو أنا الي موجود معاها دايما و بساعدها و بفرحها لكن بدأ يفكر إنه مينفعش ديه أنانية منه لكن مش قادر يبطل تفكير في جسم و جمال مرات أخوه و إنه بالصدفة شافها بقميص النوم و لأول مرة هاج عليها و قام ضرب عشرة و جاب لبنه و تخيل جسمها لدرجة إنه جابهم مرتين وراء بعض علشان يتجاوزة مرحلة الهيجان ديه لحد ما نام..
في اليوم التاني قام من النوم و بدأ يفكر إن الموضوع مش لازم يتطور عن كدا و لازم يمسك نفسه و يعترف بالأمر الواقع و إنها مرات أخوة لكن للأسف الموضوع كان الموضوع خرج عن السيطرة هو كان خرج من الأول لكن محدش كان حاسس غير بعد ما بقي في طرف ما بينهم و هو أخوة و بدأ يفكر قد ايه إنهم كانوا قريبين من بعض لكن مش ملاحظين ده محمود كان عندهم في البيت و قرروا يفطروا سوا كلهم و بدأ أحمد يركز مع جسم رشا زيادة عن اللزوم عكس الأول مكنش ده موجود يركز علي صدرها أو طيزها و هي بتمشي أو لابسها الي بيبقي ضيق ساعات لدرجة إنه كان بيهيج ساعات لما يشوف كعب رجلها أخوة كان اجازة لمدة 10 أيام و كانت مدة كبيرة بالنسبة لأحمد لأنه بعيد عن رشا و مبقاش في خروجات أو سهر لأن جوزها موجود بدأ يتخيل إن أخوة بينكها و بدأ يغير و إنه نفسه فيها و ده أثر علي نفسيته وهم نفسه إنه بيحبها أو هيجان عليها و علي شخصيتها لأن صعب اليومين دول تلاقي بينت جميلة و شخصية فقرر إنه يلجأ للحل الطبيعي و المعروف لأي شاب و هو إنه يسرق أندر من بتوعها و يقعد يضرب فيه عشاري و يجيب لبنه عليه كان الموضوع سكسي جدا بالنسبة ليه بالأخص لأنه بيتخيلها و إن الاندر بتاعها .. بعد مرور 5 أيام من التخيل و ضرب العشرات و النظرات علي جسمها قرر يزود الفلوت شوية و قعد لمدة 3 أيام بيدخل الحمام عندهم بيدور علي اندر ليها لسع متغسلش بمعني اصح اندر لسه موجود فيه عرقها و ريحة كسها لحد ما في يوم لاقي واحد و قعد يشم في ريحة كسها و عرقها و بيستخدم التخيل و كان فرحان و بيجب لبنه بطريقة كبيرة و بيقول كل ده علشان ريحتها ما بالك لو نكتها و بيبتسم و قرر ياخد معاه الاندر و من وقت للتاني يقرر الموضوع علشان يرضي و يريح شهوته لكن مع الوقت للأسف الموضوع كان بيتعقد كان كل مرو بتبقي جميلة عن الأول و لطيفة أكتر و أكتر معاه و هو مش قادر يبطل تفكير وبدأ يدخل الاوضة بتاعتها أكتر و أكتر و يتخيلها و يشم في هدومها كأنه لاقي فتات احلامه لكن قرر إنه لازم يبعد علشان الموضوع ميكبرش أكتر من كدا وإنه مش قادر يسيطر علي نفسه فبلغ أهله إنه هيقعد في السكن بتاع الكلية فترة بسبب إنه بيتعب من المواصلات ولازم يحضر المحاضرات بدري علشان الامتحانات قربت و فعلا عمل كدا و كان بيروح كل فترة البيت من وقت للتاني كدا حتي لما أخوة مشي راح شغله فضل إنه يبقي بعيد..
لكن رشا تسكت لأ طبعا بدأت رشا تحس بفراغ كبير بين غياب جوزها الي هو موجود من الأول ثم غياب أحمد الي قعد مدة كبيرة معاها و بيقضي وقت معاها و سهر وبتاع بدأ الموضوع بينهم يبقي شات و فون أكتر كأنهم اتنين مخطوبين شوية رسائل علي الواتساب و شوية فون و شوية شوية بدأ الموضوع يتطور المكالمات بدأت تتأخر شوية الي هو الكلام بينهم بيوصل للفجر ووقت متأخر و الخروج و الفسح بينهم رجعت تظهر تاني و كأنه خطيبها و بيخرجها الي هو انا هعدي عليكي الساعة كذا تكوني لابسه و جاهزة و بيبلغ أهله بكدا ولا كأنهم عايشين في بيت واحد وهي مرةتغ أخوة لكن هو فضل القاعدة في السكن و طول ما هو قريب منها بيكون مبسوط تشوف تعاملهم مع بعض كأنهم يعرفوا بعض من سنين و فرحهم كمان يومين من كتر الحب و الصداقة الي بينهم كل ده كانت علامات ظهرت علي أحمد من حب و هيجانه علي رشا نيجي بقي للجزء التاني وهو علامات ظهور الحب و هيجان رشا علي أحمد
الموضوع بدأ إن في شخص دايما متواجد مع رشا في خروجات و في البيت و صحابها بيشوفوا ده علي طول و بيتقابلوا مع أحمد علي طول و بيقعدوا معاه علي طول طبعاً مش هقولك إنه جامد جدا و كل البنات هتحبه و كل البنات حلوين وكدا لا هما كانوا بيعاكسوه عادي أخوة و هو كان بيساعدهم دايما في أي حاجه و بيتكلموا معاه من وقت للتاني لو محتجاجين أي حاجه لكن مفيش حاجه هتحصل بينه و بين صحابها مش فيلم هندي هو هينك كل البنات زي ما قولت فوق هو شاب كويس لكن مش مهند يعني المهم بدأت رشا تلاحظ قرب البنات منه و هزارهم معاه و بدأ يبقي عندها شوية غيرة يعني بدأ يركز مع البنات التانية أكتر يتجاهل رشا شوية بدأت رشا تتقمص و منه شوية و تاخد وضع الزعلانة مع إنه مش حقها اصلا و قررت تروح و هو يوصلها و هو شافها زعلانة و قالت ليه مكنتش مركز معايا النهاردة خالص عكس كل مرة هو سرح و توتر لمدة دقيقة كدا مش فاهم كلامها و بيسأل نفسه هل كلامها ده بيحمل معنيين ؟ الي هو هي عارفة أنا بفكر فيها ازاي وبتاخد بالها من نظراتي و عجبها الموضوع و بتستهبل ولا هي بتتكلم بحسن نيه و بترمي كلام وخلاص بسبب البنات فرد عليها و قالها مش فاهم هي قالت ليه بزعل كدا خلاص تصبح علي خير و مشيت هو مشي وراها و دخل الشقة و سألها مالك بس في ايه زعلانة ليه ؟! بدأت تعيط من غير أي سبب فتحت في الكلام بعفوية وقالت ليه انا تعبانة و حاسه بالوحدة و أخوك بعيد و انت بعيد قاعد في السكن و كلها يومين و هتحب واحدة و أنا هرجع لوحدي و هتسبني هو اتلغبط و مش قادر يفكر في كلامها الي كله اسأله لكن مينفعش يسأل علشان خايف هي تفهم غلط اخدها في حضنها وهي بتعيط و قفل الباب و قعدوا و بدأ يحسس علي دماغها لحد ما سكتت و فضلوا علي الكنبة شوية وهي في حضنة و هو مبسوط جدا بالوضع لحد ما نامت وهو قرر يستغل الوضع و يريح علي الكنبة وهي في حضنة و ناموا في حضن بعض اليوم ده أحمد نام بصعوبة مش عاوز الوقت يعدي عاوزها تفضل في حضنه و يفضل لامس جسمها قرر يزود الوضع و يعمل نفسه مش واخد باله وهي كدا كدا نايمة يحط ايده علي طيزها و عمل كدا فعلا و زبرة وبف بطريقة عجيبة و شال ايده واخد وقت لحد يبعد الشهوة و خلص اليوم و جه الصبح وهما في حضن بعض هما الاتنين صحوا و بصوا لبعض و قالوا لبعض صباح الخير من غير أي عتاب او لوم أو توتر كأنهم قصدهم إن مفروض ده الي يحصل من زمان اننا نكون في حضن بعض لكن في جزء من الثانية الاتنين عدلوا نفسهم وقالوا ازاي حصل كدا محسناش ببعض هو قرر يهديها و يقفل الموضوع و قالها محصلش حاجه عادي احنل أخوات و انتي مرات اخويا لكن هي مش حاسه بكدا هي حاسه بأنجذاب ناحيته وهو نفس الشعور لكن هنبأ مرحلة الاستهبال الي بتكون في بداية كل علاقة قررت تغير هدومها علشان يفطروا مع أبوة و أمه و اتفقوا محدش يعرف منعا للكلام ومحدش يفهم غلط وهو وافق علي كلامها و قرر يدخل الحمام بعدها علشان يغسل وشه وبتاع لكن هو كان داخل علشان يشوف الاندر بتاعها الي هي لسه مغيراه و كان بانتي لونه أزرق و كان ناعم جدا و بتخيل امبارح وهو كان لامس طيزها وهي قريبة منه و جاب لبنه و خرجوا هي راحت الأول عند شقة حماتها و هو بعدها راح علشان ميكونش كأنهم خارجين مع بعض.. في يوم من الأيام رشا كان عندها فرح صاحبتها و صاحبتها ديه من النوع الهاي كلاس شوية يعني المحيط بتاعها اوبن مايند شوية مفيش رقابة علي اللبس و كدا و كان الفرح معمول في مكان شيك جدا فكان عندها مشكلة مع حماتها وهي اللبس رشا طول عمرها لابسها مكشوف و مفتوح مش شرموطة يعني أكيد مفيش حد بيحكم علي حد من اللبس بس بتلبس الي يعجبها و ساعت جسمها بيظهر شوية ده قبل الجواز لكن بعد الجواز اتغيرت شوية بسبب جوزها و حماتها و البيئة الي عاشت فيها فكان لازم تتأقلم لكن موضوع الفرح كان لازم تلبس كويس و شيك و حاجه تناسب المكان و المناسبة و بالذات إن كل البنات هتكون هناك طبعا انتوا بتشوفوا افراح الهاي كلاس كصور مثلا مكشوف من فوق و من تحت و كات و فساتين سهرة و هكذا فا رشا كان عندها مشكلة علشان حماتها هتشوفها هحاول اشرح بلدي علشان ١٠٠٪ الي بيقرأ رجالة لابسها كان كالتالي: فستان سوارية أسود بيلمع عبارة عن قطعتين القطعة الي فوق شبه الكروب توب يعني مغطي صدرها و القطعة الي تحت شبه الچيبة بس منفوشه كدا و في مسافة بين القطعة الي فوق و القطعة الي تحت بحيث إن ربع بطنها من ناحية السُرة ظاهر اتمني أكون وضحكت كويس .. ممكن حد يسأل وليه وجع دماغ ده كله ما تلبس حاجه كويسة و خلاص هقولك ده فرح و ناس هاي كلاس و معظمة بنات و صحابها و احنا البنات بتفرق معانا الحاجات ديه و ده حق مشروع لأي شخص إنه تلبس كويس فكرت كتير لأن حماتها كانت دايما بتراقب تصرفتها خصوصاً إن محمود جوزها كان عنده ملاحظات كتير علي موضوع اللبس و كمان أمه بتسخنه من وقت للتاني قالت تروح تلبس عند أمها كان صعب لأن في مكياج و لبس و حاجات هتتشال فكان ده هيلفت نظر حماتها سوا في الروح أو الرجوع فقررت إنها تكلم المنقذ بتاعها أحمد يفكر معاها لأن هو كدا كدا كان هيحضر معاها الفرح بعد حلول كتير الي هو تعالي عند حد من صحابي لأ مينفعش كدا هنتفضح قدام صحابي رايحة تلبسي عندهم و هكذا لأن كان لازم حماتها تشوفها قبل ما تنزل هي لابسة ايه و هل المكياج مبالغ فيه ولا لا هي كدا كدا مكياجها خفيف علي طول لأن زي ما قولت هي جميلة جدا و ملامحها طفولية بعد حورات كتير قرروا إنها تغير في سلم الطوارئ لأن في كل دور بيبقي في سلم طوارئ وفيه صندوق الزبالة يعني و ده أنسب لأن كدا كدا العمارة بتاعتهم فبيقدورا يتصرفوا فيها شوية احمد رتب كل حاجه و اخد لبسها حطه في دور من الأدوار و هي لبست لبس مقفول و كويس و هو كان لابس بدلة سودة و شيك جدا مش مقتنع بيها بس لازم علشان المناسبة هو مبيحبش اللبس الكلاسيك و خلص النص الأول من الخطة وهي حماتها نيجي للجزء التاني وهو إنها تغير هدومها طبعا ممكن حد يقولي إنها تغير عند حد من الجيران اكيد في صحاب جيران في العمارة و بتاع هقولك إن العمارة بتاعتهم و حماتها تعرف الكل و مصاحبه الكل و الموضوع مش مضمون لأن ممكن حد يبلغها و ثانياً هتبقي كسفة و فضيحة إن حد يعرف مشاكل عائلية زي ديه نزلوا علي سلم الطوارئ و ديه أول مرة هيشوف جسمها بطريقة غير مباشرة أنا هقولك أول حاجه في اللبس إنك تحافظ عليه سواء في الخلع علشان ميتقطعش أو اللبس علشان ميتكرمش و سلم الطوارئ ضيق شوية فهي كانت محتاجه مساعده حد يفك سوستها الضهر و يمسك الفستان علشان الأرض و التراب و يقفل السوستة من الضهر حاجات معروفة لكن المرة ديه مفيش قدامها غير أحمد أخو جوزها و صديقها الوحيد في الموقف ده فطلبت منه إنه يدخل معاها ويساعدها هو توتر و رفض قالت ليه مفيش وقت و بتاع سحبته من ايده و دخلوا و قفلوا الباب هي كانت بتقوله يعمل ايه.. بدأ ينزل السوستة من ضهر الفستان الي كانت لابسة علشان تكذب علي حماتها وإن لابسها محتشم بعد ما بينزل السوستة البرا بتاعتها ظهرت و كان لونها ابيض وهي بتقوله بسرعة وهو متوتر نزلت الفستان من فوق بحيث إن النص الي فوق كله ظهر لكن هي لابسه برا ضيقة شوية بحيث إن صدرها يبان أكبر حجم صدرها متوسط و ابيض و ديه أول مرة هيبقي قريب كدا هي نزلت الفستان كله لحد رجلها من تحت وهو نزل يأخد الفستان بسرعة قبل التراب و الأرض و هنا ظهر الجزء الي تحت و كانت لابسه اندر ابيض برضو و قافش علي طيزها و علي كسها يدوب مغطي حواف كسها الابيض و كانت نصيفة جدا طيزها كمان كانت بارزه تعتبر أكبر جزء في جسمها و كان ريحة جسمها جميل عود فرنساوي زي ما بيقول الكتاب هو مذهول من الموقف و الجسم و الشكل و كان مكسوف و غمض عينة هي قالت ليه أنا واثقة فيك أنا مرات أخوك هو توتر أكتر زبرة بدأ يقف وهو بيحاول يداري فيه هي لابست لبسها الي هو عبارة عن فستان سوارية قطعتين زي ما وضحت فوق وهو انبهر بجسمها و جمالها و قد ايه هي جميلة و رغبة إنه يكون معاها بتكبر يوم بعد يوم و نزلوا من سلم الطوارئ علشان محدش يشوفهم و طلبوا اوبر و ركبوا و همست في ودنه علشان السواق بضحكة و ابتسامة ( عجبك العرض ) هو بصلها و مذهول و هي بتبصله و تضحك قصدها لما قلعت قدامه هو ضحك و ابتسم مش مستوعب الموقف يعني مرات اخويا بقالي شهور بفكر فيها و في جسمها و بضرب عشرة علي ملابسها الداخلية و بحبها أجمل واحدة شافها تقلع قدامه و يشوف جسمها كدا مرة واحدة كان الموقف صعب شوية عليه